لسان هو طفرة طاقة، هو منجم من الأنشطة، وكل هذا من أجل مسايرة تعلمك
خلافا للمناهج التقليدية لتدريس اللغة العربية، فنحن نركز كل اهتمامنا على استخدام المناهج والطرق التعليمية الجديدة وكذا القديمة التي أعطت نتائج استثنائية.
وككل اللغات فاللغة العربية تتوفر على تقنياتها وطرائقها الخاصة. نعمل بكل جد لنضع بين أيديكم هذه الأدوات والتقنيات لمواكبتكم في مشروعكم التعليمي
دروس ملائمة
سواء كنتم طفلا أو بالغا، ستجدون عرضا يناسب احتياجاتكم
بالنسبة للأطفال، يتوفر معهد لسان على جميع المستويات. أما بخصوص الكبار فأيا كان مستواكم فنحن نواكبكم في مشروعكم التعليمي بدروس ملائمة لمستواكم
نقوم بتقييم المستويات قبل انطلاق السنة الدراسية للأطفال وقبل انطلاق أي دورة للكبار. كما نقوم بتقييم مستمر طيلة مدة الدراسة حتى يتسنى لنا اصلاح أي خطأ في التقييم الأولي
دروس ملائمة للأطفال
تدريس حيوي، ملائم ويتطور حسب حاجة الطفل وحسب حاجيات التعلم
نبدأ بالمستوى التحضيري في سن الرابعة لتمكين الطفل من اكتشاف اللغة العربية واللعب في محيط لغوي مختلف وتمكينه من بناء علاقة قوية باللغة. بالنسبة للأطفال من بقية الأعمار فالدروس تتلاءم حسب الأعمار والقدرات اللغوية و الاحتياجات وتأخذ كذلك بعين الاعتبار اللغة المتداولة في البيت مع أسرة الطفل
أثناء أزمة كورونا استمر معهد لسان في أنشطته ولم تنقطع الدراسة
رغم مفاجأة 2020 (كورونا) فقد نظمنا أنفسنا للتأقلم مع المحيط الجديد
ـ الدروس استمرت عن بعد عن طريق الانترنت
ـ مواكبة مستمرة للبرامج التدريسية عن بعد
ـ تنظيم أنشطة وبرامج مناسبة للمعطيات الجديدة
ـ بعد هذا الجهد تأتي الأخبار السار، كل شيء مر على مايرام بفضل مجهودات الأطفال والكبار، الآباء ومعد لسان
لسان
هو أيضا نتيجة عمل جماعي
عمل جماعي، كيف؟
نعم، أطفال متشجعون ومبتسمون
آباء مكافحون ومحترمون لأوقات الدراسة
كبار يتذوقون لذة اللغة العربية ويشجعون أنفسهم بأنفسهم
فريق لسان، أساتذة، مؤطرين، إداريين و نساء ورجال وهبوا وقتهم لخدمة مهمة لسان
هذا هو فريقنا !
لسان هو أيضا ورشات وحيدة من نوعها
تبنينا منهجا مختلفا، مساعدة الأطفال والكبار على اكتشاف اللغة العربية بتقديم مواضيه مهمة وشيقة تشوق المتلقن وتدفعه لاستخدام اللغة بالفطرة
ورشة العمارة الإسلامية
ورشة ريادة الأعمال
